القيادة الإسلامية والذكاء

صابر للابد كتب:

القيادة الإسلامية والذكاء
سوف يكون هذا الموضوع متكون من سردين اجتماعي وموضوعي في الواقع الراهن للقيادة وخليط الإسلامي
تتكون القيادة من أنواع من الناحية الاجتماعية الحالية
النوع الأول:القيادة الإسلامية المستمدة الطريق الواضح:وهي القيادة الممثلة النابعة من حاجات المكلفين وغيرهم من الإقران وبث روح النشاط والتعاون الإصلاحي الجهادي ألتغييري واحترام المناقشات الرأي الأخر ومساهمة كل فرد قولا وفعلا في كل شي يصدر منها وحسب الحال والتطبيق الإسلامي الصحيح لمحمد وال محمد لتأسيس قاعدة شعبية واعية موالية
إلهية مستمدة جذورها وقدرتها الواحدالاحد وكذلك يكون القائد هو الموجة
لأجل الأمور مثل الرد على الشبهات التي تستهدف الإسلام وزرع الوثوق الشخصي في السلام من الناحية العلمية والأخلاقية وخلق الاستقرار والأمان وتحصين الأمة من الفتن والوقوع بها وهذه الصفات والخصائص
لاتتوفر الابالشخص المجتهد المطلق الحي الأعلم الجامع للشرائط
والعصمة ولكن الإرادة والاشتياق في هذه الشخصية الفذة والدليل موجود في القائد الرباني مثل العلماء الصالحين الذين هم امتداد للعصمة والإمام والنبي
وهناك قاعدة فلسفية :
إن تعرف إن تستوعب إن يطبق
إن يحلل إن يركب إن يقوم

وهذه الصفات لتوجد الابشخص يمتلك القدرة على الاستنباط وفقيه
مطلق ولدية تجربة وخبرة علمية وليس عمرية
على سبيل المثل :الصدوق الطوسي المفيد البهبهاني الانصاري
ابو القاسم الخوئي النائيني محمد باقر ومحمد الصادق الصدرين
والسيد الحسني الصرخي (قدس أسراهم) كلهم قيادات لكن وان وجدت الفروق مثل السيد الصرخي لدية أسلوب عالي المستوى في الطرح والقيادة والدليل ماموجود في الساحة من أرد على الشبهات واستخدام لأضرر ولإضرار
وكذلك يمتلك الأسلوب السابقين وترجمة على ارض الواقع
من 1:الذكاء(بأنة القدرة الفرد على الكلية ألان يعمل في سبيل هدف ويفكر تفكيرا ناضجا وان يتعامل مع ألبيئته بكفاءة وعدل )
2:الاستنباط(هو القدرة على استخراج والاستنباط الإحكام الواقعية والظاهرية وتنظيم منة خلال اسلوبة الاجتماعي والسياسي ......)
3:المعرفةهناك تولد في المعرفة في العلوم وخاصة العلوم الأصولية
4:الحنكة(وهي اتخاذ الفعل المناسب في الوقت المناسب وعدم الاستعجال والتناقض والهلاك في النفس والأرواح كما في القيادات الفاشلة)
ب:القائد الثاني هو الاتوقراطي الفوضوي :كما في القيادات التي تتخذ من نفسها قيادة بدون دليل وعلم وانما دليلها هو
1:اما عن طريق الوراثة او العاطفة او الأشياع او المسميات العائلية
2:وهي الحكم المكلفين باسم الميت دون الرجوع إلى السنة الرسول
3:وهذه القيادة خالفت ضروريات الدين بل حتى البديهيات وشرع رب العالمين
4:استخدم الأسلوب التخبط والمباشرة والرغبة لتوظيف مائربة الدنيئة
غير سوية
5:ويعمل على إن يصل إلى الحكم بدون استشارتهم ،ويعمل على تحقيق غاية وهدف وهو ليس أهلا بها ، ويمارس التصرفات الواسعة والحرية والكبرياء ودائما يقرر بدون تفكير ومتناقض وقاسي وهذا القيادة هي التي صنعت الانحلال الفكري والتشتت الذهني وعدم السير بطريق ونهج الحق والضرب في أراء الفحول بسبب الحسد والبغي والغيرة للشخص القائد
بدون أي مبرر شرعي او أخلاقي او تاريخي

صابر للابد كتب:

القيادة الإسلامية والذكاء
سوف يكون هذا الموضوع متكون من سردين اجتماعي وموضوعي في الواقع الراهن للقيادة وخليط الإسلامي
تتكون القيادة من أنواع من الناحية الاجتماعية الحالية
النوع الأول:القيادة الإسلامية المستمدة الطريق الواضح:وهي القيادة الممثلة النابعة من حاجات المكلفين وغيرهم من الإقران وبث روح النشاط والتعاون الإصلاحي الجهادي ألتغييري واحترام المناقشات الرأي الأخر ومساهمة كل فرد قولا وفعلا في كل شي يصدر منها وحسب الحال والتطبيق الإسلامي الصحيح لمحمد وال محمد لتأسيس قاعدة شعبية واعية موالية
إلهية مستمدة جذورها وقدرتها الواحدالاحد وكذلك يكون القائد هو الموجة
لأجل الأمور مثل الرد على الشبهات التي تستهدف الإسلام وزرع الوثوق الشخصي في السلام من الناحية العلمية والأخلاقية وخلق الاستقرار والأمان وتحصين الأمة من الفتن والوقوع بها وهذه الصفات والخصائص
لاتتوفر الابالشخص المجتهد المطلق الحي الأعلم الجامع للشرائط
والعصمة ولكن الإرادة والاشتياق في هذه الشخصية الفذة والدليل موجود في القائد الرباني مثل العلماء الصالحين الذين هم امتداد للعصمة والإمام والنبي
وهناك قاعدة فلسفية :
إن تعرف إن تستوعب إن يطبق
إن يحلل إن يركب إن يقوم

وهذه الصفات لتوجد الابشخص يمتلك القدرة على الاستنباط وفقيه
مطلق ولدية تجربة وخبرة علمية وليس عمرية
على سبيل المثل :الصدوق الطوسي المفيد البهبهاني الانصاري
ابو القاسم الخوئي النائيني محمد باقر ومحمد الصادق الصدرين
والسيد الحسني الصرخي (قدس أسراهم) كلهم قيادات لكن وان وجدت الفروق مثل السيد الصرخي لدية أسلوب عالي المستوى في الطرح والقيادة والدليل ماموجود في الساحة من أرد على الشبهات واستخدام لأضرر ولإضرار
وكذلك يمتلك الأسلوب السابقين وترجمة على ارض الواقع
من 1:الذكاء(بأنة القدرة الفرد على الكلية ألان يعمل في سبيل هدف ويفكر تفكيرا ناضجا وان يتعامل مع ألبيئته بكفاءة وعدل )
2:الاستنباط(هو القدرة على استخراج والاستنباط الإحكام الواقعية والظاهرية وتنظيم منة خلال اسلوبة الاجتماعي والسياسي ......)
3:المعرفةهناك تولد في المعرفة في العلوم وخاصة العلوم الأصولية
4:الحنكة(وهي اتخاذ الفعل المناسب في الوقت المناسب وعدم الاستعجال والتناقض والهلاك في النفس والأرواح كما في القيادات الفاشلة)
ب:القائد الثاني هو الاتوقراطي الفوضوي :كما في القيادات التي تتخذ من نفسها قيادة بدون دليل وعلم وانما دليلها هو
1:اما عن طريق الوراثة او العاطفة او الأشياع او المسميات العائلية
2:وهي الحكم المكلفين باسم الميت دون الرجوع إلى السنة الرسول
3:وهذه القيادة خالفت ضروريات الدين بل حتى البديهيات وشرع رب العالمين
4:استخدم الأسلوب التخبط والمباشرة والرغبة لتوظيف مائربة الدنيئة
غير سوية
5:ويعمل على إن يصل إلى الحكم بدون استشارتهم ،ويعمل على تحقيق غاية وهدف وهو ليس أهلا بها ، ويمارس التصرفات الواسعة والحرية والكبرياء ودائما يقرر بدون تفكير ومتناقض وقاسي وهذا القيادة هي التي صنعت الانحلال الفكري والتشتت الذهني وعدم السير بطريق ونهج الحق والضرب في أراء الفحول بسبب الحسد والبغي والغيرة للشخص القائد
بدون أي مبرر شرعي او أخلاقي او تاريخي